مركز عفرين الإعلامي
بدأت مديرية الطرق العامة بولاية هاطاي التركية بتعبيد الطريق الرئيسي من جنديرس إلى الحمام وصولا الى بوابة غصن الزيتون الحدودية مع تركيا في ناحية جنديرس بريف عفرين، وذلك لتنشيط التجارة وتسهيل عبور قوافل المساعدات الإنسانية الى المنطقة.
وتكثف المديرية اعمالها في تعبيد الطريق الرئيسي بين جنديرس والحمام وصولا لمعبر غصن الزيتون، بطول 7 كم ،ويشارك في أعمال التعبيد أكثر من 10 آليات إلى جانب العمّال.
وقال نائب رئيس المجلس المحلي لناحية جنديرس السيد "فوزي حسن" لوكالة الفرات للأنباء ان المشروع يأتي استجابة لطلب رسمي كان قد قدمه المجلس المحلي لولاية هاطاي التركية في وقت سابق والقاضي بإصلاح وتعبيد الطرق الرئيسية في جنديرس، مضيفا ان المشروع
بدأ بتعبيد طريق جنديرس - حمام وسينتهي عند معبر غصن الزيتون الحدودي، مشيرا الى اهمية هذا الطريق الحيوي بالنسبة للحركة التجارية.
يذكر انه في منتصف آذار الماضي قد أعلن رسميا عن افتتاح معبر غصن الزيتون الحدودي مع تركيا والذي يربط ولاية هاطاي التركية بمنطقة عفرين ، أمام حركة المرور الإغاثية، ليكون شرياناً لمناطق “غصن الزيتون” وقد دخلت عبره اول قافلة تابعة للهلال الأحمر التركي الى عفرين.
بدأت مديرية الطرق العامة بولاية هاطاي التركية بتعبيد الطريق الرئيسي من جنديرس إلى الحمام وصولا الى بوابة غصن الزيتون الحدودية مع تركيا في ناحية جنديرس بريف عفرين، وذلك لتنشيط التجارة وتسهيل عبور قوافل المساعدات الإنسانية الى المنطقة.
وتكثف المديرية اعمالها في تعبيد الطريق الرئيسي بين جنديرس والحمام وصولا لمعبر غصن الزيتون، بطول 7 كم ،ويشارك في أعمال التعبيد أكثر من 10 آليات إلى جانب العمّال.
وقال نائب رئيس المجلس المحلي لناحية جنديرس السيد "فوزي حسن" لوكالة الفرات للأنباء ان المشروع يأتي استجابة لطلب رسمي كان قد قدمه المجلس المحلي لولاية هاطاي التركية في وقت سابق والقاضي بإصلاح وتعبيد الطرق الرئيسية في جنديرس، مضيفا ان المشروع
بدأ بتعبيد طريق جنديرس - حمام وسينتهي عند معبر غصن الزيتون الحدودي، مشيرا الى اهمية هذا الطريق الحيوي بالنسبة للحركة التجارية.
يذكر انه في منتصف آذار الماضي قد أعلن رسميا عن افتتاح معبر غصن الزيتون الحدودي مع تركيا والذي يربط ولاية هاطاي التركية بمنطقة عفرين ، أمام حركة المرور الإغاثية، ليكون شرياناً لمناطق “غصن الزيتون” وقد دخلت عبره اول قافلة تابعة للهلال الأحمر التركي الى عفرين.
